حديقة الحيوان هي مكان يجمع بين المرح والوعي (التعليم) لجميع الأعمار.
قد يكون الطفل مهتمًا برؤية زئير الأسد أو قرد مضحك يقفز. أو شخص بالغ يحب معرفة المزيد عن حماية الحيوانات أو لمجرد قضاء بعض الوقت الممتع مع العائلة والأصدقاء.
بقدر ما نحب الحيوانات ، فمن غير المرجح أن تنجو حديقة الحيوانات بدون زوارها. لم يكن للزوار من قبل نفس القدر من الخيارات ، أو الكثير من المال لإنفاقه ، في أوقات فراغهم. من الناحية النظرية على الأقل ، لدينا أوقات فراغ وعطلات أكثر بكثير من أسلافنا. ومع ذلك ، هناك الكثير من المنافسة في ذلك الوقت.
لا يتعين علينا فقط التنافس على جذب الانتباه قبل استقبال أي زائر ، بل يتعين علينا تقديم شيء يرون أنه يستحق الوقت والمال الذي يتم إنفاقه.
لذا فإن الحصول على تجربة زوارنا الصحيحة أمر حيوي.
سيساعد هذا في تشجيع الزائرين على العودة مرة أخرى وأيضًا زيادة عدد الزائرين من خلال التوصيات الإيجابية من خلال الكلام الشفهي ومواقع المراجعة عبر الإنترنت.
يمكن تحقيق ذلك من خلال الابتكار . تعد التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من هذا التفكير المستقبلي لعلامات الجذب الأكثر استعدادًا للمستقبل.
من خلال الدمج الرقمي مع التجربة المادية بسلاسة ، يمكن أن تخلق مناطق الجذب تجربة غامرة ومتصلة بالكامل. إذا تم إجراؤه بشكل صحيح ، يمكن أن يساعدك في تحقيق هذا المعيار الذهبي الجديد لخدمة العملاء أثناء التعامل مع التركيبة السكانية الجديدة للضيوف.

حسنًا ، هل يجب علينا إنشاء تطبيق جوال أو صفحة ويب لتحسين تجربة العملاء / الزوار؟
الإجابة مباشرة - تطبيقات الجوال - نحن لا نبحث فقط في خلق تجربة للزوار أثناء تخطيطهم لقضاء عطلاتهم ولكن أيضًا للحصول على تجربة مفيدة أثناء تواجدهم في حديقة الحيوانات أيضًا.